The smart Trick of الإدمان الرقمي That No One is Discussing
رغبة ملحة لاستعمال الإنترنت على الرغم من وجود بعض المشكلات مثل فقدان العلاقات الاجتماعية والتأخر عن العمل.
قد صممت وسائل التواصل الاجتماعي للتفاعل والجمع بين الناس، لكن في الواقع أظهرت تأثير معاكس، إذ زادت العزلة الاجتماعية بين الأشخاص.
تأخير في تطوير اللغة. تأخير في النمو الاجتماعي والعاطفي. قلة النشاط البدني والسمنة. اضطرابات النوم. السلوكيات العدوانية.
لا يتقبَّل بعض الناس الفشل؛ لذلك يمنعه خوفه من الفشل من محاولة العلاج.
وقد اكتشف الباحثون أن النسيان وقلة التركيز من العلامات الواضحة لهذه المسألة أيضًا.
وهكذا، فبدلا من الانتظار حتى يعاني شخص ما من مشكلة "السموم الرقمية"، من المهم البحث عن نمط حياة صحي في هذا الشأن، بعد تعلم الأساليب الأفضل من نوعها على صعيد التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي.
لذا، تبرز الحاجة إلى إدماج برامج الوقاية والعلاج من الإدمان الرقمي في استراتيجيات التنمية الاقتصادية نور الامارات والاجتماعية.
النهوض من النوم بشكل مفاجئ، والرغبة بفتح البريد الإلكتروني أو رؤية قائمة المتصلين.
كثيرون يعتمدون على الأجهزة في كل شيء ويصل استخدامها إلى درجة الإدمان- مشاع إبداعي
الفرص التعليمية والتطوير الشخصي: رغم أن هذا قد يبدو إيجابيًا، فإن الاهتمام المفرط بالتعلم عبر الإنترنت أو تطوير الذات من خلال المحتويات الرقمية قد يؤدي إلى إدمان لا يختلف كثيرًا عن إدمان وسائل التواصل الاجتماعي أو الألعاب.
وعلى الرغم من أنَّ الألعاب الأونلاين يمكن أن تكون مُمتعة وتساعد على إنعاش العقل والجسد، إلّا أنَّها قد تُصبح مصدر إدمان وتتسبَّب في تدمير حياة الأشخاص.
الانسحابية: عندما لا يستطيع الشخص الوصول إلى منصات التواصل الاجتماعي تتغير عادات نومه وأكله وتظهر أعراض اكتئاب وقلق عليه.
أما "توك سبيس"، وهي شركة ناشئة مقرها نيويورك، فتوفر خدمة تقديم الاستشارات على الإنترنت بحسب الطلب، من جانب شبكة معالجين تضم نحو ألف شخص.
يختلف علاج الإدمان الإلكتروني عن علاجات الإدمان الأخرى، إذ إن تجنب الإنترنت تمامًا غير فعال، لكن يمكن التركيز على إدارة الوقت والتحكم في الاستخدام. ويشمل علاج الإدمان الإلكتروني ما يلي: